التحوط صندوق براعة يجلب المزيد من الفرص

ما هو صندوق التحوط؟ صناديق التحوط هي حمامات سباحة خاصة لرأس المال الاستثماري مع المرونة في شراء أو بيع مجموعة واسعة من الأصول. إنهم يسعون للاستفادة من عدم الكفاءة في السوق، بدلا من الاعتماد فقط على النمو الاقتصادي لدفع العوائد. لا يوجد "مقاس واحد يناسب الجميع" وأنواع استراتيجيات الاستثمار من جانب صناديق التحوط الفردية متابعتها ومتنوعة للغاية. كمجموعة، صناديق التحوط هي برك من رأس المال الاستثماري التي لديها المرونة لتوظيف مجموعة واسعة من استراتيجيات التداول في الأسواق التقليدية وغير التقليدية على حد سواء. وبسبب هذا التنوع، يمكن أن صناديق التحوط جلب التنويع في محفظة من الصعب العثور على مكان آخر. ومع ذلك، فإن الجانب الثاني إلى وجود كل من هذه الخيارات هو أن صناديق التحوط تعتمد بشكل كبير على مهارة المدير من أداء السوق من أجل توليد العوائد. هذا هو السبب في الفرق بين أفضل وأسوأ أداء صناديق التحوط أكبر بكثير من الاستثمارات التقليدية، مما يجعل اختيار مدير الاستثمار الصحيح حتى أكثر أهمية. كيف يمكن صناديق التحوط جهود التنوع؟ إنشاء مجموعة فعالة حقا تعتمد على الجمع بين الاستثمارات التي تستجيب لأحداث السوق بشكل مختلف. إمكانات التنويع التي تقدمها صناديق التحوط تأتي من: مجموعة فرصة واسعة وعدد أقل من القيود على الاستثمارات تسمح المزيد من الفرص لاكتشاف الاستثمارات التي هي أقل ارتباطا. تقليل الاعتماد على اتجاه السوق. والتي يمكن أن تساعد على تقليل التقلبات. استراتيجيات التداول التي تسعى إلى عدم الكفاءة في السوق. حيث يمكن لمديري ذوي المهارات العالية تضيف قيمة كبيرة مع مرور الوقت. ليس كل صناديق التحوط خلقوا متساوين مقارنة مع استثمارات الأسهم والسندات التقليدية كان هناك انتشار أكبر بين أعلى وأدنى عودته صناديق التحوط. الرسم البياني أدناه أرقام تبين للفترة 2004-2013، حيث كان انتشار 44.2٪ لصناديق التحوط، مقارنة مع 10.2٪ للأموال الأساسية ذات القيمة السوقية الكبيرة و 4.2٪ لصناديق سندات الحكومة الأمريكية. هذا التباين الكبير في عائدات صناديق التحوط هو ما يجعل الاختيار الدقيق للمدراء وصناديق حرجة محددة. ما في الاعتبار عند اختيار اختيار مدير استنادا إلى سجل ماضيهم هو بعينه، ولكن هناك عوامل أخرى للنظر التي يمكن القول بنفس القدر من الأهمية: الهدف الاستثماري. ماذا تحاول تحقيق مع هذا الاستثمار (أي أقل التقلب، وتعزيز عودة، وأقل ارتباطا إلى استثمارات أخرى)؟ بناء . هل تبحث لاختيار مدير الصندوق / استراتيجية واحدة لبناء من تخصيص الخاصة بك لصناديق التحوط أو كنت تبحث لتحديد صندوق الصناديق لإدارة تخصيص بالنسبة لك؟ الفريق . ما هي تركيبة فريق الاستثمار من حيث التنوع والخبرة والتاريخ، وثقافة المنظمة ككل؟ إدارة المخاطر . هي إدارة المخاطر وظيفة مستقلة التي توفر الضوابط والتوازنات لعملية الاستثمار؟ العمليات. هل لدى صندوق بنية تحتية سليمة التشغيلية تدعمها مجموعات الدعم مخصصة (أي قانونية والتكنولوجيا، والعناية الواجبة) للسماح للفريق الاستثمار للتركيز فقط على الاستثمار؟ التحوط استراتيجيات الصندوق: نتميز مجال التركيز في رأينا، استراتيجيات صناديق التحوط يمكن تصنيفها حسب مجال التركيز وعما إذا كانت تسعى إلى تحقيق عوائد مستقرة إلى حد ما بغض النظر عن بيئة السوق أو تسعى إلى الاستفادة من تحركات في الأسواق الأساسية. بعض استراتيجيات صناديق التحوط الأكثر شهرة هي: قصيرة طويلة . يتضمن شراء و / أو بيع الأسهم أو الأوراق المالية الائتمان يعتقد أن ناقصا بشكل كبير أو أكثر من الثمن في السوق. العقود الآجلة المدارة. تستثمر في مختلف الأسواق الآجلة العالمية ويأخذ كل المواقف طويلة وقصيرة في أصول مثل المنتجات الزراعية أو المعادن الثمينة. ماكرو العالمية. يأخذ وجهات النظر حول اتجاه الأسواق، وتسعى للاستفادة من التغييرات على أسواق الأوراق المالية واسعة، وأسعار الفائدة وأسعار الصرف وأسعار السلع. بالأسى. شراء أسهم الشركات التي تجري من خلال إعادة الهيكلة ويتطلع للاستفادة من الأوراق المالية مرة واحدة إعادة هيكلة كاملة. متعدد الاستراتيجية. المرونة للاستثمار في العديد من استراتيجيات صناديق التحوط في وقت معين.